السلام عليكم ورحمة الله وبركات
بصدفة قرءت هذه القصه والتي جعلتني ابكي وان اتمنى موتي على مصليتي وانا صائمة يا سبحان الله
اتركم مع القصة
في رمضان الماضي.....
وفي احد المنازل......
بحث رب البيت عن ابنته التي لم تتجاوزال16 عاماً بعد ............
ليدعوها للافطار مع جميع الاهل............
فلم يبق على موعد اذان المغرب الشئ الكثير...........
بحثا عنها هنا وهنا.......
في جميع ارجاء المنزل.............
في هذه الغرفه وتلك .........
لم يجدها.............
اتته الفكره بأن يذهب اليها في غرفتها.........
فبالتأكيد انها هناك...........
وصل إلى الغرفه..........
فتح بابها............
وجد ابنته والحمد لله .........
نعم وجدها............
................
...............
...............
ساجده .......
صائمه........
ميته.......
والحمد لله .. والله اكبر.........
واتى بها الى مغسلة الاموات مرفوع الرأس حامداً لله على هذه الخاتمه ....
فما بالنا نحن ابناء العشرين والثلاثين والاربعين وما زلنا في غينا سادرين وراء الغفله لاهثين
هذا الموت اختطف ابنة ال16 عاماً.. هل نضمن نحن العيش الى ال60 اوال70 لا والله....
ماذا تزودت للرحيل ,,,,,,,, أو لست ترحل عن قليل
أو كنت تحسب أن ,,,,,,,, للإنسان في الدنيا مقيل
فلتنزلن بمنزل ,,,,,,,, ينسى الخليل به الخليل